عرض 1–12 من أصل 38 نتيجةتم الفرز حسب الأحدث
حلم مشبك في رمضان
متوفر في المخزون
حلم مشبك في رمضان
القصة المصوَّرة الأولى من سلسلة "حلم"، والتي تُعرِّف أطفالنا على شهور السنة الهجرية بطريقة غير تقليدية؛ فأبطالها غير عاديين، وأحلامهم مختلفة
تعالوا معًا نرحب بأولى شخصيات القصة. هيَّا، رحِّبوا جميعًا بالأستاذ مشبك
نعم، إنه المشبك الخشبي الصَّغير الذي نثبِّت به ملابسنا على الحبال، ولكن ما باله الآن؟
حلم فانوس في شوال
متوفر في المخزون
حلم فانوس في شوال
في هذه القصة المليئة بالمغامرة والخيال، ينطلق الفانوس الصغير في رحلة استثنائية للبحث عن مكانه في العيد بعد انتهاء شهر رمضان. من على السفرة إلى زوايا المنزل، ومن بين أجواء العائلة الدافئة إلى الساحات المليئة بالتكبيرات، يتعلم الأطفال من خلال هذا الفانوس البطل معاني الاحتفال، العطاء، والتمسك بالقيم الجميلة — وكل هذا بأسلوب طريف ومليء بالمواقف المرحة
حلم إبرة في ذي الحجة
متوفر في المخزون
حلم إبرة في ذي الحجة
بلورة
متوفر في المخزون
بلورة
"كلنا نرتدي النظارات لسبب أو لآخر.. منا من يحتاجها، ومنا من بها يتفاخر"
يا لها من جملة مطمْئِنة للطفل الذي كاد يشعر بأنه غريب عن باقي أفراد أسرته وأصحابه
"بلّورة" هي القصة التي تحتاجها كل الأمهات والآباء لتأهيل أطفالهم لهذه المرحلة الجديدة من حياتهم
ليس النظر من نافذة زجاجية بالمنزل كالنظر من نافذة زجاجية بإطار ملون يلتصق بالعين؛ فالنظَّارات لأطفالنا الصِّغار تحتاج تأهيلًا وصبرًا وانتظارًا
بقعك يا ماز
متوفر في المخزون
بقعك يا ماز
وقعت ماز مجدًّدًا في رحلة بحثها عن البقع البُنيَّة التي تغطي جسدها، فماز الزَّرافة هي بطلة قصتنا، وهي من قصص الأطفال المكتوبة التي تدور أحداثها داخل غابة، ولكنها ليست كأي غابة؛ ففيها قد تحمل العصافير زرافة! أو تدهن الحيوانات أجسامها بالألوان
تبدأ حكايتنا بماز وهي تتناول الإفطار داخل شرفة بيتها سعيدة مبتهجة بقصتها، لكن سريعًا ما ينقلب الحال، فكيف ستحكي قصتها بدون ما يميزها؟
أنا وأختي الكبيرة
متوفر في المخزون
أنا وأختي الكبيرة
مغامرة شيقة تعيشين تفاصيلها في قصة "أنا وأختي" مع سمر ورامي، حيث تشاركين طفلكِ الكثير من المشاعر التي تخصُّ الأخت الكبيرة، وأيضًا تصوُّر العلاقة الممتعة اللذيذة بين الأخ وأخته، من خلال اللعب وقضاء وقت ممتع معًا، إضافة إلى تعلُّم الكثير عن حبِّ الإخوة، وكيف يسعد بعضهم بعضًا، من خلال التحضير لعيد ميلاد سمر، والتحضير لاستقبال مخيم العلوم لها

