لمن أروي حكايتي
يريد الكاتب أن يروي حكاياته لقارئٍ؛ هو الشّجرة والذّئب، وزهرة الأقحوان والأسد، والقمر والشّمس، والخراف وأوراق الشّجر، والإنسان، ولكنَّه حائر، حائر جدًّا
كيف يرويها، حتّى ينال رضا هذه الكائنات؟
هي لا تريد إلاّ حكايات، تتحدَّث عن الحياة، والحبِّ، والجمال، والأمل..!
فهل يُحقِّق لها أمنياتها؟