وَعي الطّفل بِوجودِ اِختلافٍ في تَكوينِ العائِلاتِ والعلاقاتِ بَيْنها يَزيدُ مِنْ إِدراكِهِ لِلواقِعِ وطَبيعةِ الحَياةِ، ويُعطيهِ قُدرةً أَعْلى على اِسْتيعابِ الظُّروفِ الطَّارِئةِ واِسْتعداداً أَفضلَ لِلتعايُشِ مَعَ الفَقْدِ والبُعدِ، كَما يَزيدُ مَشاعِرَ التَّعاطُفِ مَعَ الآخَرِ