تقرر يرقة مثقفة أن تبني نادياً للقراءة للأطفال، ولكن تبدّلت حياتها بعد قرائتها لكتاب واحد عن أهمية قراءة القصص والكتب للمرضى في المشفى مما يخفف عنهم الملل والألم
يريد الكاتب أن يروي حكاياته لقارئٍ؛ هو الشّجرة والذّئب، وزهرة الأقحوان والأسد، والقمر والشّمس، والخراف وأوراق الشّجر، والإنسان، ولكنَّه حائر، حائر جدًّا
كيف يرويها، حتّى ينال رضا هذه الكائنات؟